تاريخ الميلاد : 22 سبتمبر 1976
مكان الولادة : بنتو ريبورو- ريو دي جانيرو- البرازيل
الطول : 183 سم
الوزن : 70 كغ
لقبه : دادادو ( رونالدو الصغير ) أطلقته عليه عائلته أما لقب ( بامبينو) وعناه ( الطفل ) اطلقه عليه مشجعوه
أول ظهور له كان في مباراة مع الارجنتين (2-0) في 23-3-1994
ولدَ في الضواحي الفقيره من ريو دي جانيرو الاسمِ لويس نايسرو دي ليما.
كان رونالدو مهووسا بكرة القدم منذ صغره إذ ذكرت والدته أنه كان يمارس الكرة حتى في نومه وكان يصرخ بصوت عال (( مرر الكرة لي دعني أسجل الهدف )) ويركل برجله الهواء !!!
يكن رونالدو متفوقا في مدرسته وكان يرغب بأن يصبح جنديا في عمر الرابعة أهداه والده أول كرة قدم ومنذ ذلك اليوم بدأ يلعب كل يوم مع رفاقه ويتحداهم في إمكانية الاحتفاظ بالكرة لأطول زمن. لقد كان النجم زيـــــكو مثله الأعلى فعندما كان في التاسعة من عمره اصطحبه والده لمشاهدة مباراة للنجم زيكو ضد فاسكو دي غاما على استاد ماراكانا وكان أمل رونالدو أن يلعب مع فريق الفلامنغو البرازيلي ، الفريق الذي يلعب معه زيكو كانت أول مباراة لعبها رونالدو في نادي فالكوير للتنس ، فلاحظ مدربه (( فرناندو دوس سانتوس )) قدراته الكامنة والتي تمكنه من الوصول الى النجومية .
فأخذه مدربه (( فرناندو دوس سانتوس )) للعب في نادي دي راموس وسجل رونالدو براموس 166 هدفا ، وبعدها طلب منه اللعب لنادي ساو كريستوفو وكانت أول مباراة له في عام 1993 وكان عمره 13 سنة ضد تومازينو وسجل ثلاثة أهداف بعدها ترك دراسته ليحترف كرة القدم. يقول مدربه : الفريدو وسامبيو كان ولدا جيدا دائم التحدث والمرح وكانت نقطة ضعفه تكمن في رأسه وعدم رغبته في الدفاع ، وبقي رونالدو في ساو كريستوفو وكان أداؤه في تقدم دائم حتى تم استدعاؤه للانضمام الى البرازيليين تحت سن 17 عام لبطولة جنوب أمريكا في كولومبيا في فبراير 1993 وكان هداف البطولة اذ سجل 8 أهداف.
مما جعله ينضم الى نادي كروزيريو في عام 1993 مقابل 30000 جنيه استرليني ، كان رونالدو متاثر بالمدرب بنهيريو وقد سجل اهداف ذي فنيات عالية في بطولة البرازيل الوطنية فأحرز 49 هدفا في خمسين مباراة بينما بيله أحرز 41 هدفا فقط ، وهكذا بدأت الانظار تركز على أداء هذا اللاعب الموهوب .
استدعي رونالدو الى المجموعة البرازيلية الوطنية ولعب أول مباراة ضد الأرجنتين في 23 مارس 1994 حينها قال المدرب زاغلو ( انتبهوا الى هذا الفتى سيكون خليفة بــــيـــــليـــه ) .
وبأدائه في المباريات الدولية ُساعدُه ان يُصبحُ مُراقباًً من الاندية الأوروبيِه وبي الخصوص (اندهوفن ) وينتقل اليه بعد ذلك في تحدي جديد، ويسجلَ ويصبح هداف الدوريِ الهولنديِ.
وبعد بطولة العالم 1994 يحقيق المزيد من الاهداف في وكانت أول مواجهة له مع الصحافة في هولندا وحقق الوعود ، فسجل 30 هدفا في 34 مباراة
مما جعله الهداف الاول بالرغم من ان الحياة في هولندا كانت بغاية الصعوبة بالنسبة له وبشعبيتِه المُتزايدةِ في أوروبا، يقتصر الطريق ومسافات بسرعة ويستحوذ على الاعجاب من قِبل العملاقِ الإسبانيِ نادي برشلونة. ومَعهم، يَحْصلُ على الاعجاب العالميِ بإحراز الأهدافِ المدهشةِ والكثيرة.
مع تحيات نوفل شقلاوي